التفاحة سقطت فألهمت العقل المفكر بقانون الجاذبية الأرضية ... أما البرتقالة أطلت علينا مستغلة جاذبية مبتذلة لتُسقِط الذوق العام و تبدد ماتبقى من أمل في أن نجني خيراً من تلك العمليات العسكرية 

 للمرة الأولى من نصف قرن مضى ستشرق الشمس على صباح الدراسة دون أن يلتقي نورها بنور صرح علم لطالما شعّ وبان، لن يضيء اليوم النشيد بدار الحنان، ولن يهتف بالسعد قلب الوجود، ولن يشدو الزمان بذلك العهد السعيد الذي سما بالفتاة يوماً لأفق الصعود...

منذ الحادي عشر من سبتمبر 2001, وقع العالم أسيراً لخطر الإرهاب وحتمية مواجهته, واتخذت تلك المواجهة صوراً عديدة أدى بعضها إلى انتشار نوع جديد من (الفوبيا) بين الناس, قد يعجز علم النفس عن إيجاد العلاج له نظراً لغموض ملامح الوباء لدى المجتمع الدولي والاختلاف على تعريفه وتحديد مصادر الإصابة به وطرق نق

عندما تُصبح حياتك روتينية باهتة لا لون لها ولا طعم ولا رائحة, تُشبه عندها المياه الراكدة, التي تحتاج لأن تمتدّ يدك نحوها لتركيب مُحرك (جاكوزي) يدفعها إلى الحركة والتجدد من جديد.. وما أكثر منازل الزوجية التي تحتاج لهذا المُحرك لتنتعش وتستعيد حيويتها.

على استحياء وصلتني رسالة بريدية من أحد أعضاء موقعي الإلكتروني يعتذر فيها عن ضرورة إيصال رسالة لي حملها من صديق يستعد لتحضير الدكتوراه في كندا وأكد أنه لم يكن ليفعل ذلك لو لم يصر صديقه على أنها أمانة يجب أن تصل لي ولكافة الموجودين في موقعي , والرسالة مفادها باختصار أنه قام بزيار

أشارت (عكاظ) في عددها الصادر بتاريخ 4/أغسطس/2004 إلى تغريب المنتج الإعلاني نظراً لاحتكار الوكالات الأجنبية للسوق الإعلاني المحلي وهي مشكلة في غاية الأهمية خاصة وأنها تتجاوز تغريب المنتجات إلى احتكار أغلب الوظائف القيادية فيها لتقتصر على خبرات وافدة من دول شقيقة, و قد لايكون في هذا الأمر مشكلة إذا

التقينا بـ'' سيرينا '' الأمريكية في زاوية الخطباء بهايدبارك لندن, كانت تبحث عن مسلمات يتحدثن الانجليزية وعرفتنا بنفسها فهي تحضر لرسالة الماجستير بالعلوم ومنذ فترة تشعر بشيء ما يجذبها نحو الإسلام الذي انبهرت به كأكثر الأديان سرعة في الانتشار وبدأت باقتناء الكتب والقيام بجولات عديدة سعت فيها للقاء

تخيل أن عالماً بالآثار لم يسمع يوماً بالأهرامات!! وتصور أن جراحاً لا يحسن استخدام المشرط!!.... وتأكد من أن هذا قد يكون ممكناً فقط إذا تمكن صحفي متخصص بإعداد التحقيقات أو إدارة الحوارات من تحقيق نجاح في عمله خلال السنوات الخمس القادمة دون الاستعانة بالانترنت كمصدر لجمع المعلومات...

" بتسليم " الاسم الذي يتكرر من وقت لآخر في التقارير الإخبارية  وهو اسم قد يكون له معنى أجهله في اللغة العبرية لكنه استناداً إلى نشاط المنظمة  بعيد كل البعد عن المعنى العربي للتسليم والاستسلام للأمر الواقع  فهي عبارة عن مركز معلومات إسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة ، دورة نقل أكبر قدر من

منذ خُلق آدم عليه السلام وحياة الإنسان تكاد أن تكون سلسلة من التكاليف والاختبارات والمسؤوليات فعندما خلق الله آدم قال له ولزوجه: {اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولاتقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين} وقديفكر الانسان في الحكمة الالهية من وجود هذه الشجرة وهي محرمة على آدم..