الكاتب
  • 27/06/2010

    كانت تتحدث إلي وهي تذكر اسمي المتواضع، فكان رنين اسمي على أذني يمس شغاف روحي ويداعب أوتار غروي.. تصغي إلى كلماتي بحنان كأنني أنطق الدرر! فشعرت أن إصغاءها أرض مطار تهبط عليها طائرة البوح. طوبى لحروفي الشاردات و قد آوتها تأملاتها السامية بكل هذا العلو، ودثرتها كلماتها الغالية بكل هذا الحنو!

  • 12/06/2010
    د. أسماء عايد

    « بتقليص عدد الأجانب سيقل عدد الجرائم..

  • 25/03/2010
    د. أسماء عايد